أصرخ في الشواع و لا أحد يسمعني..أنا أتكلم بصمت.
ما زلت لم أمت .و لكني أصبحتُ من وراء صمتي شيئاَ من الحطام
أحمل بعضا من الأحلام.لكن أضيع في الزحام
أنعزل في غرفتي..أهرب إلى النوم كعادتي
تهزني تلك الصديقة تارة..تمسك بيدي تارة أخرى
لكن هل أنا معها حقا ؟
أنا أسمع ما تقول و أعي تماما ما تريده منّي,لكني أقف دون حراك
أرجوك يا نفسي خذي موقفا و إنهظي..لم يعد هناك وقت !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق